تموز ليس مجرد فصل صيف، بل يمثل ذروة الضغط المناخي على الإنسان والموارد.
تسجّل درجات الحرارة في الداخل السوري مستويات تفوق 45 درجة مئوية، مع تصاعد موجات الحر، الجفاف، وحرائق الغابات.
بحسب تقارير من منظمة الأرصاد العالمية (WMO) ومنظمة الأغذية والزراعة (FAO)، فإن منطقة الشرق الأوسط تُعد من أكثر مناطق العالم سخونة وتأثرًا بالموجات الحرارية.
التأثيرات تشمل:
تبخّر متسارع يؤثر على المياه الجوفية والزراعة.
ضغط متزايد على الكهرباء والبنية التحتية.
مخاطر صحية للفئات الضعيفة، خصوصًا الأطفال وكبار السن.
إرشادات مهمة:
تجنّب الخروج وقت الذروة (من 12 إلى 5 عصراً).
الإكثار من شرب الماء يوميًا.
ارتداء ملابس خفيفة وفاتحة.
مراقبة الأحوال الصحية لكبار السن والأطفال.